لقد أصبح الكمبيوتر في وقتنا الحاضر يشكل الجسرالرابط بين الإنسانية وباقي أساسيات الحياة العصرية لدرجة انه بات الحكم على رقي الحضارات أو تخلفها.. وبلغت أهميته ما لم يبلغها آي جهاز أخر عرفته الإنسانية..
حيث انه لم يعد الكمبيوتر حكرا على قطاع ما دون غيره أو يعني فئة أو شريحة من شرائح المجتمع اكثر ما يعنيه لغيرها أو أن تقتصر استخداماته على البالغين دون غيرهم من القاصرين.. فالأهمية مشتركة والحاجة لاستخدامه متماثلة.. كيف و خلال السنوات القليلة الماضية, استطاع الكمبيوتر التغلغل في شتى المجالات الحياتية والعملية المختلفة كالأعمال التجارية, والتعليم, والصناعة, والمواصلات, وغيرها و خاصة بعد الانتشار الواسع لشبكة الإنترنت و التي و ضعة العالم كله بين أصابع يديك .
إن الفوائد الكبير و العظيمة لجهاز الكمبيوتر لا تعني انه لا يوجد آي أخطار أو أضرار يمكن أن تؤثر على الشخص الذي يتعامل مع الكمبيوتر فهذا الجهاز و كآي شي آخر إذا استخدم بطريقة غير صحيحة و بدون ضوابط فسيؤدي إلى أضرار و مخاطر على صحة المستخدم. لهذه الأسباب وكمختص بأمور السلامة و الصحة المهنية رائية انه من الضروري التنبيه إلى بعض الأمور الهامة التي من خلالها يمكننا استخدام جهاز الكمبيوتر من غير أن يتسبب بالخطر أو الضرر علينا كمستخدمين لهذا الجهاز .
أشارت معظم الدراسات و الأبحاث التي أجريت في هذا السياق الى أن أكثر من 80% من الذين يستخدمون جهاز الكمبيوتر و لمدة طويلة يشكون من الآم في الرقبة و أسفل الظهر و الرسغين و إجهاد شديد للعينين مما قد يؤدي في المستقبل إلى الإصابة بأمراض خطيرة مثل إصابة العين بمرض (الكتاراكت).
ووجد خلال إحدى الإحصائيات أن انتشار استخدام أجهزة الكمبيوتر في الولايات المتحدة تسبب في قصر نظر عند الملايين من البالغين - بعد سن الثلاثين - علماً بأنهم كانوا يتمتعون بقوة إبصار جيدة.. قبل ذلك.
وتجدر الإشارة إلى أن حجم الضرر الذي يمكن لشاشة الكمبيوتر إن تسببه للمستخدمين تتفاوت من شخص إلى أخر اعتماداً على عوامل مختلفة منها نوع الشاشة و الحالة الصحية للشخص و ظروف بيئة العمل و مكان العمل.
كما أنه يصعب في الوقت الحالي حصر التأثيرات الجسدية و النفسية التي يمكن للكمبيوتر أن يسببها للمستخدمين إلا أن التجارب العملية والظواهر الطبيعية أكدت أن الغالبية من السيدات العاملات على أجهزة الكمبيوتر لديهم مشكلات في الدورة الشهرية كازدياد التوتر ما قبل الدورة أو عدم انتظامها ومزيد من المشاكل التنفسية وانهم اكثر عرضة للإصابة بالأمراض وخاصة الفيروسية كالزكام والأنفلونزا.
إضافة إلى أعراض التعب العام وقابلية التشويش والاكتئاب و التأثيرات الجسدية والنفسية السلبية الأخرى الناتجة عن العمل على أجهزة الكمبيوتر.. هذه الدراسات والعوارض تحتم علينا إعادة النظر في طريقة تعاملنا وتستوجب علينا أيضا فهم الطريقة الأمثل لاستخدام هذا الجهاز.
و عند الحديث عن مخاطر الكمبيوتر الجسدية على المستخدم, حتما, لا يمكن استثناء الأطفال بل على العكس هم اكثر عرضة للإصابة بالأمراض من البالغين.. خاصة وانهم في مرحلة تطور ونمو عضلاتهم وعظامهم, وإذا لم نجد الطرق الكفيلة باستخدام الكمبيوتر على نحو صحيح بعيداً عن المشاكل فسوف نرى أطفالاً وشباباً كثيرين معاقين لهذا السبب. ولا ننسى هنا انهم اكثر قابلية على الإدمان في استخدام هذا الجهاز من البالغين لا سيما أن الخطط التعليمية الحالية و المستقبلية أصبحت تركز على استخدام الكمبيوتر و أن نسبة كبيرة جداً من الأسر أصبحت تقتنى هذا الجهاز لكي يتعلم الأطفال مختلف العلوم و المواد و تنمية المهارات عن طريق استخدام الكمبيوتر .
مما تقدم يتضح لنا أن استخدام التكنولوجيا الحديثة لا يمكن الاستغناء عنه في وقتنا الحاضر بل يجب الحث على استخدامه و بصورها المختلفة و لكن يجب أن يكون هذا الاستعمال بطريقة صحيحة و أن يراع فيه جميع تعليمات السلامة و أن لا يكون استخدامنا لهذه التكنولوجيا عشوائياً و بدون ضوابط وبخصوص جهاز الكمبيوتر الذي هو مدار حديثنا و الذي اصبح يمثل العصب الرئيس للتقدم و الرقي في العالم حيث يتضح لنا أن الاستخدام الخاطئ لهذا الجهاز يمكن أن يجلب مشاكل صحية خطيرة علينا و على أطفالنا لذا يجب أن نتبع الأسلوب الصحيح في العمل وان نتبع تعليمات السلامة من ناحية الاستعمال و بيئة العمل و تمارين الاسترخاء على أن نتناول في المرة القادمة عنصراً أخرا من عناصر التكنولوجيا الحديثة .
= للوقاية من الأضرار الناتجة عن الاستخدام الخاطئ للكمبيوتر يجب إتباع ما يلي:
- يجب تقليل وقت العمل على الكمبيوتر قدر المستطاع.
- يفضل وضع جهاز الكمبيوتر في زاوية القاعة أو الغرفة.
يفضل استخدام شاشات الكريستال السائل.(DCL)
- عند استخدام الشاشات العادية (TRC( يجب استخدام الواقي الفلتري (كما في الشكل1 ).
- يجب أن تكون الشاشة قابلة للتحريك و التعديل حسب راحة المستخدم.
- يجب أن تبعد الشاشة عن عين المستخدم مسافة 50سم أو بطول ذراع الشخص(كما في الشكل2 ).
- يجب أن تكون لوحة المفاتيح حرة الحركة بحيث يستطيع المستعمل التحكم بها بدون جهد إضافي.
- يجب أن تكون الأحرف و الرموز واضحة على لوحة المفاتيح و الشاشة.
- يجب أن يكون مقعد العمل حر الحركة و قابل لتعديل ارتفاعه بحيث يمكن للشخص أن يختار الوضعية الصحية المناسبة و المريحة له.
- يجب أن يكون ارتفاع و مساحة طاولة العمل مناسباً للشخص و لطبيعة العمل و لذلك ينصح باستخدام طاولة ذات ارتفاع متغير لكي تتناسب مع أكثر من شخص هذا و قد حددت مقاييس الفرد الأردني من خلال الدراسة التي قامة فيها معهد السلامة و الصحة المهنية(كما في الشكل 3 )
- يجب أن يكون للمقعد ظهر و أن يكون له مساند جانبية
- يفضل أن يكون للمقعد خمسة قوائم.
- يجب أن يكون ارتفاع مقعد الكرسي تقريباً بمستوى ركبة القدم.
- يجب إجراء تنظيف رطب لمكان العمل.
- ينصح بتغيير وضعية الجلوس كل 15 دقيقة.
-ينصح بالتنقل أثناء استخدام الكمبيوترما بين لوحة المفاتيح و الفأرة.
-للأشخاص البالغين يجب أخذ استراحة مدتها 15 - 20 دقيقة بعد كل ساعتي عمل على الكمبيوتر على الأقل و بغض النظر عن نوعية العمل الذي يقوم به.
- للأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 8 و 15 عام يجب أخذ استراحة مدتها 7 دقائق بعد كل 20 دقيقة استعمال للكمبيوتر على الأقل.
= بيئة العمل
يجب أن يتوفر في قاعة العمل ما يلي:
- مساحة عمل مناسبة.
- تهوية جيدة.
- درجة حرارة مناسبة (20 - 22 درجة مئوية).
- نسبة رطوبة مناسبة (%40 - %60 ).
- إنارة جيدة ( 300 - 500 لوكس) و تجنب الوهج و الانعكاسات على الشاشة و استخدام الستائر على النوافذ إذا لزم الأمر.
- ينصح بان يحتوي مكان العمل على نباتات منزلية و التي تساهم في الراحة نفسية أثناء العمل.
= تمارين الاسترخاء
في وقت الاستراحة ينصح بإجراء تمارين تساعد على تنشيط الدورة الدموية في الجسم و على تنشيط عضلات العينيين و من هذه التمارين ما يلي:
- اغمض العينين مدة 3 إلى 4 ثواني ثم افتح العينيين مدة 3 إلى 4 ثواني كرر هذا التمرين خمس مرات.
- انظر إلى طرف انفك مدة 3 إلى 4 ثواني ثم انظر إلى جسم بعيد مدة 5 إلى 6 ثواني كرر هذا التمرين ست مرات.
- انظر إلى الأمام ثم إلى اليمين ثم إلى الأمام ثم إلى اليسار ثم إلى الأمام ثم إلى الأعلى ثم إلى الأمام ثم إلى الأسفل ثم إلى الأمام ثم انظر إلى جسم بعيد مدة 4 ثواني كرر هذا التمرين خمس مرات كما هو موضح في الشكل .4
مع مراعاة الجلوس بوضعية صحية و مريحة على الكرسي و ثبات الرأس أثناء إجراء التمارين.
حيث انه لم يعد الكمبيوتر حكرا على قطاع ما دون غيره أو يعني فئة أو شريحة من شرائح المجتمع اكثر ما يعنيه لغيرها أو أن تقتصر استخداماته على البالغين دون غيرهم من القاصرين.. فالأهمية مشتركة والحاجة لاستخدامه متماثلة.. كيف و خلال السنوات القليلة الماضية, استطاع الكمبيوتر التغلغل في شتى المجالات الحياتية والعملية المختلفة كالأعمال التجارية, والتعليم, والصناعة, والمواصلات, وغيرها و خاصة بعد الانتشار الواسع لشبكة الإنترنت و التي و ضعة العالم كله بين أصابع يديك .
إن الفوائد الكبير و العظيمة لجهاز الكمبيوتر لا تعني انه لا يوجد آي أخطار أو أضرار يمكن أن تؤثر على الشخص الذي يتعامل مع الكمبيوتر فهذا الجهاز و كآي شي آخر إذا استخدم بطريقة غير صحيحة و بدون ضوابط فسيؤدي إلى أضرار و مخاطر على صحة المستخدم. لهذه الأسباب وكمختص بأمور السلامة و الصحة المهنية رائية انه من الضروري التنبيه إلى بعض الأمور الهامة التي من خلالها يمكننا استخدام جهاز الكمبيوتر من غير أن يتسبب بالخطر أو الضرر علينا كمستخدمين لهذا الجهاز .
أشارت معظم الدراسات و الأبحاث التي أجريت في هذا السياق الى أن أكثر من 80% من الذين يستخدمون جهاز الكمبيوتر و لمدة طويلة يشكون من الآم في الرقبة و أسفل الظهر و الرسغين و إجهاد شديد للعينين مما قد يؤدي في المستقبل إلى الإصابة بأمراض خطيرة مثل إصابة العين بمرض (الكتاراكت).
ووجد خلال إحدى الإحصائيات أن انتشار استخدام أجهزة الكمبيوتر في الولايات المتحدة تسبب في قصر نظر عند الملايين من البالغين - بعد سن الثلاثين - علماً بأنهم كانوا يتمتعون بقوة إبصار جيدة.. قبل ذلك.
وتجدر الإشارة إلى أن حجم الضرر الذي يمكن لشاشة الكمبيوتر إن تسببه للمستخدمين تتفاوت من شخص إلى أخر اعتماداً على عوامل مختلفة منها نوع الشاشة و الحالة الصحية للشخص و ظروف بيئة العمل و مكان العمل.
كما أنه يصعب في الوقت الحالي حصر التأثيرات الجسدية و النفسية التي يمكن للكمبيوتر أن يسببها للمستخدمين إلا أن التجارب العملية والظواهر الطبيعية أكدت أن الغالبية من السيدات العاملات على أجهزة الكمبيوتر لديهم مشكلات في الدورة الشهرية كازدياد التوتر ما قبل الدورة أو عدم انتظامها ومزيد من المشاكل التنفسية وانهم اكثر عرضة للإصابة بالأمراض وخاصة الفيروسية كالزكام والأنفلونزا.
إضافة إلى أعراض التعب العام وقابلية التشويش والاكتئاب و التأثيرات الجسدية والنفسية السلبية الأخرى الناتجة عن العمل على أجهزة الكمبيوتر.. هذه الدراسات والعوارض تحتم علينا إعادة النظر في طريقة تعاملنا وتستوجب علينا أيضا فهم الطريقة الأمثل لاستخدام هذا الجهاز.
و عند الحديث عن مخاطر الكمبيوتر الجسدية على المستخدم, حتما, لا يمكن استثناء الأطفال بل على العكس هم اكثر عرضة للإصابة بالأمراض من البالغين.. خاصة وانهم في مرحلة تطور ونمو عضلاتهم وعظامهم, وإذا لم نجد الطرق الكفيلة باستخدام الكمبيوتر على نحو صحيح بعيداً عن المشاكل فسوف نرى أطفالاً وشباباً كثيرين معاقين لهذا السبب. ولا ننسى هنا انهم اكثر قابلية على الإدمان في استخدام هذا الجهاز من البالغين لا سيما أن الخطط التعليمية الحالية و المستقبلية أصبحت تركز على استخدام الكمبيوتر و أن نسبة كبيرة جداً من الأسر أصبحت تقتنى هذا الجهاز لكي يتعلم الأطفال مختلف العلوم و المواد و تنمية المهارات عن طريق استخدام الكمبيوتر .
مما تقدم يتضح لنا أن استخدام التكنولوجيا الحديثة لا يمكن الاستغناء عنه في وقتنا الحاضر بل يجب الحث على استخدامه و بصورها المختلفة و لكن يجب أن يكون هذا الاستعمال بطريقة صحيحة و أن يراع فيه جميع تعليمات السلامة و أن لا يكون استخدامنا لهذه التكنولوجيا عشوائياً و بدون ضوابط وبخصوص جهاز الكمبيوتر الذي هو مدار حديثنا و الذي اصبح يمثل العصب الرئيس للتقدم و الرقي في العالم حيث يتضح لنا أن الاستخدام الخاطئ لهذا الجهاز يمكن أن يجلب مشاكل صحية خطيرة علينا و على أطفالنا لذا يجب أن نتبع الأسلوب الصحيح في العمل وان نتبع تعليمات السلامة من ناحية الاستعمال و بيئة العمل و تمارين الاسترخاء على أن نتناول في المرة القادمة عنصراً أخرا من عناصر التكنولوجيا الحديثة .
= للوقاية من الأضرار الناتجة عن الاستخدام الخاطئ للكمبيوتر يجب إتباع ما يلي:
- يجب تقليل وقت العمل على الكمبيوتر قدر المستطاع.
- يفضل وضع جهاز الكمبيوتر في زاوية القاعة أو الغرفة.
يفضل استخدام شاشات الكريستال السائل.(DCL)
- عند استخدام الشاشات العادية (TRC( يجب استخدام الواقي الفلتري (كما في الشكل1 ).
- يجب أن تكون الشاشة قابلة للتحريك و التعديل حسب راحة المستخدم.
- يجب أن تبعد الشاشة عن عين المستخدم مسافة 50سم أو بطول ذراع الشخص(كما في الشكل2 ).
- يجب أن تكون لوحة المفاتيح حرة الحركة بحيث يستطيع المستعمل التحكم بها بدون جهد إضافي.
- يجب أن تكون الأحرف و الرموز واضحة على لوحة المفاتيح و الشاشة.
- يجب أن يكون مقعد العمل حر الحركة و قابل لتعديل ارتفاعه بحيث يمكن للشخص أن يختار الوضعية الصحية المناسبة و المريحة له.
- يجب أن يكون ارتفاع و مساحة طاولة العمل مناسباً للشخص و لطبيعة العمل و لذلك ينصح باستخدام طاولة ذات ارتفاع متغير لكي تتناسب مع أكثر من شخص هذا و قد حددت مقاييس الفرد الأردني من خلال الدراسة التي قامة فيها معهد السلامة و الصحة المهنية(كما في الشكل 3 )
- يجب أن يكون للمقعد ظهر و أن يكون له مساند جانبية
- يفضل أن يكون للمقعد خمسة قوائم.
- يجب أن يكون ارتفاع مقعد الكرسي تقريباً بمستوى ركبة القدم.
- يجب إجراء تنظيف رطب لمكان العمل.
- ينصح بتغيير وضعية الجلوس كل 15 دقيقة.
-ينصح بالتنقل أثناء استخدام الكمبيوترما بين لوحة المفاتيح و الفأرة.
-للأشخاص البالغين يجب أخذ استراحة مدتها 15 - 20 دقيقة بعد كل ساعتي عمل على الكمبيوتر على الأقل و بغض النظر عن نوعية العمل الذي يقوم به.
- للأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 8 و 15 عام يجب أخذ استراحة مدتها 7 دقائق بعد كل 20 دقيقة استعمال للكمبيوتر على الأقل.
= بيئة العمل
يجب أن يتوفر في قاعة العمل ما يلي:
- مساحة عمل مناسبة.
- تهوية جيدة.
- درجة حرارة مناسبة (20 - 22 درجة مئوية).
- نسبة رطوبة مناسبة (%40 - %60 ).
- إنارة جيدة ( 300 - 500 لوكس) و تجنب الوهج و الانعكاسات على الشاشة و استخدام الستائر على النوافذ إذا لزم الأمر.
- ينصح بان يحتوي مكان العمل على نباتات منزلية و التي تساهم في الراحة نفسية أثناء العمل.
= تمارين الاسترخاء
في وقت الاستراحة ينصح بإجراء تمارين تساعد على تنشيط الدورة الدموية في الجسم و على تنشيط عضلات العينيين و من هذه التمارين ما يلي:
- اغمض العينين مدة 3 إلى 4 ثواني ثم افتح العينيين مدة 3 إلى 4 ثواني كرر هذا التمرين خمس مرات.
- انظر إلى طرف انفك مدة 3 إلى 4 ثواني ثم انظر إلى جسم بعيد مدة 5 إلى 6 ثواني كرر هذا التمرين ست مرات.
- انظر إلى الأمام ثم إلى اليمين ثم إلى الأمام ثم إلى اليسار ثم إلى الأمام ثم إلى الأعلى ثم إلى الأمام ثم إلى الأسفل ثم إلى الأمام ثم انظر إلى جسم بعيد مدة 4 ثواني كرر هذا التمرين خمس مرات كما هو موضح في الشكل .4
مع مراعاة الجلوس بوضعية صحية و مريحة على الكرسي و ثبات الرأس أثناء إجراء التمارين.